الراقي، وأن ينفث عليه، وأن يقرأ من كتاب الله ويعوذه بالتعاويذ الشرعية مباشرة،
دفع مبلغا من المال ناويا أن يكون صدقة عن كل يوم فله ما نوى، قال صلى الله عليه
من ذلك ما حصل الآن من الفضائيات التي يستعملها السحرة والكهان والمنجمون رجفه في اليد اليسرى وينشرون
الحد المشروع، ولا يقال إن هذه جُرِّبَتْ وَنَفَعَتْ، نَعَمْ قد تُجَرَّب وقد يكون
يمينكم وَأْتُوا التي هي خيرٌ، كما قال صلى الله عليه وسلم: إذا حلفت على يمين ورأيت غيرها خيرا منها فَكَفِّرْ عن
جبريل عليه السلام بالقرآن، وكذلك النبي صلى الله عليه وسلم - رقى بالأدعية
والحديث في صحيح مسلم، فالذي يجهل شأنه ربما يكون من هؤلاء، يكون من الكهان
يحافظ عليها وأن تناصح وأن تضبط؛ لأنها فتنة، فتنتها أشد من فتنة الأولاد، فينبغي
تكون بهذه السور الكريمة، سورة الفاتحة لأنها أصل الرقية، ولم يرد أن البقرة تكون
ولا داعي لهذه التكلفات التي ما أنزل الله بها من سلطان، ولا داعي إلى تكرار
يقول: لي أبناء وبنات يُدَرِّسُونَ في مدارس تحفيظ القرآن ولهم رواتب، فهل يجب
جهل، لا يجوز للإنسان أن يصلي والإمام يصلي، تحية المسجد تدخل في الفريضة، فيدخل
يقول: إنه يشاهد بعض القنوات التي يكون فيها من يزعم أنه يعالج، وأحيانا يكون
آيات الرقية من القرآن (الم*ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ*الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ...